seberapa canggih pemilih indonesia?

كم أحسن نخبتنا؟
إعداد: أييس مخالق

وقد إستباقت الأحزاب السياسية فى توجه الحفلة السياسية وهى الإنتخاب الإختيارى لممثلى الشعب والممثلين المحلين وإقامة حكومة ديمقراطية وإحراز دعم قوى للشعب من أجل تحقيق الهدف الوطنى على النحو المطلوب فى القانون الأساسى (UUD) سنة 1945.
ولن ينتخب إلا بالنسبة إلى ما أمنه لبناء هذا البلاد بلادا أحسن بل أغلبية منهم لا يأخذون التصويت فى هذا المنهج الأساسى لنصب الرئيس سببا من ضعف إستطاعة المرشخين. وأما الحقوق الأساسية للأمة أن تبحث عن الإمام القائم بالعدل فى الرعية وأن يكون صالحة لهم فى الناس. فإن نتيجة الظالم الدمار والهلاك. وقال ابن تيمية: فإن الناس لم يتنازعوا فى أن عاقبة الظلم وخيمة وعاقبة العدل كريمة ولهذا يرى: الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة ولا ينصر الدولة الظالمة وإن كانت مؤمنة
والسؤال الرئيس لنا : من نخبتنا؟ هل هو مما قد فعله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لقومه كاالصدق والأمانة والتبليغ والفطانة. هل إمام اليوم يحتذون ويقتذون صفاته فى كل الأفعال؟ أم ينتخبون بدون معرفة أشكاله الخاصة؟ بل هذا أحسن من غيوبهم فى إعطاء التصويت \ عدم الإختيار الذى يسبب إلى زوال ديمقراطية. وأما الأجوبة بين لديكم فى عميق بالكم! إنتخبوا بالحقوق من عندكم! ولا تتبعوا خطوات غيركم ! عليكم الإختيار فلكم النتيجة!
والتلقيات من الكاتب أن تختاروا أهلا فى تحليل المشكلات فى السياسة والإقتصاد والتربية والتحكيم وحاول فى معالجتها.